بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض

 بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض

بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض
بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض


بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض

بيعة ابن الشيطان على الأرض والمسيح الدجال المعمر في الأرض
إن الأرض الكروية والمجموعة الشمسية والجاذبية وعلم الفلك الحديث لهي من ضمن أجندات الكونت سان جيرمان (ابليس) وتحديه بتغيير خلق الله والتي من أهمها هو موضوع السماوات والأرض والشمس والقمر

الكونت دي سان جيرمين The Comte de Saint-Germain … إحدى علامات الاستفهام الكبيرة في التاريخ.. يُقال أنه ولد في عام 1690 وهذا الكلام غير مؤكد، ويُقال أن السجلات التي تحوي هذا التاريخ مزيفة، وأنه أقدم من هذا بكثير.
الكونت سان جيرمان The Comte de Saint-Germain الذي شوهد لأول مرة في عام 1710 وفقاً لأول خبر معروف عنه، كان سان جيرمين معروفاً باسم ماركيز دي مونتفيرات. وشوهد في فينسيا من قبل موسيقي يُدعى رامو وأيضاً من قبل شخصية بارزة في المجتمع الباريسي تدعى مدام دي جيرجي، كان له مظهر رجل بين 40 و 50 سنة من العمر وقد لازمه مظهره هذا طوال حياته ثم مات "رسمياً" فقط في عام 1784. ومع ذلك يعتقد الكثيرين بأنه لم يمت في الواقع ، حيث أن هذه الشخصية الغامضة كانت تعرف بالنسبة لهم باسم "سان جيرمين الذي لا يموت".

اختفاء وظهور متكرر.

لم يكشف سان جيرمان عن أصله مطلقاً حتى لأولئك الذين وضع فيهم ثقته . وكان يبدو طوال حياته كلها كرجل في منتصف العمر ذو بنية قوية وقامة متوسطة. و راوي مدهش لقصص مذهلة لا تُصدق ولديه بعض المواهب الرائعة وكان باستطاعته تشكيل حُلي رائعة ولديه فهم كامل للموسيقى والفن ، وكان قادراً على تزويد الناس بالجرعات التي ادعى بأنها (إكسير الشباب). ولم يراه أحد قط يأكل أو يشرب لكنه كان يستمتع بصحبة النساء وقد خالط الطبقة الأرستقراطية. ولم يلاحظ أحد تقدمه في العمر قط. وكانت فترة شهرته الكبيرة في باريس فيما بين عام 1750 وعام 1760.

- كان دور سان جيرمين الرئيسي هو التجسس لصالح الملك لويس الخامس عشر.

ومع ذلك ، فإن صداقته مع الملك خلقت له العديد من الأعداء داخل الحكومة الفرنسية فأضطر للفرار إلى إنجلترا. ثم عاد للظهور في روسيا تحت اسم الجنرال سولتيكوف ولعب دوراً كبيراً في ثورة عام 1762. وعند بداية عهد الملك لويس السادس عشر ظهر في باريس مع صديقة قديمة له تدعى كونتيسة أديمار ، ووجه تحذيراً إلى الملكة ماري أنطوانيت حول المخاطر التي ستظهر في المملكة الفرنسية. وحاول سان جيرمان مقابلة الملك شخصياً ، ولكن صدرت أوامر للشرطة من قبل وزير الملك بالقبض عليه.

- ومرة أخرى اختفى سان جيرمان بكل بساطة.

ويبدو أنه كان يسعى للجوء لقلعة لكونت تشارلز أوف هيس كاسل في دوقية شليزنج في النمسا. وقيل أنه قد كشف الكثير من أسراره للكونت ، ولكن بحلول عام 1784 مل سان جيرمان الحياة بكل بساطة ثم "مات" . ومع ذلك لا توجد أية سجلات رسمية عن وفاته ولم يكن هناك شاهد قبر يحمل اسمه. وقد ترك كل أوراقه التي تهتم معظمها بالماسونية ، وعلى عكس الملك لويس الخامس عشر لم يكشف الكونت تشارلز أي شيء حول تاريخ سان جيرمان الحقيقي ، في الواقع ادعى تشارلز حزنه على موت سان جيرمان لكن العديد من المعلقين أشاروا إلى أنه لم يكن يبدو عليه الإستياء مطلقاً ، وأن هناك ثمة نظرية تفيد بأنه قد يكون مطلعاً على مراحل الوفاة المتدرجة ، ومن المؤكد أنه قد قام بتسجيل المزيد من التقارير المتصلة بـ سان جيرمان.

- في 1786 التقى سان جيرمان بإمبراطورة روسيا.

وفي عام 1788 ظهر كممثل فرنسي رسمي على الاتفاقية العالمية للماسونية. وقالت كونتيسة أديمار أنها قد التقت بصديقها القديم سان جيرمان في عام 1789 ، وعام 1815 ، وكذلك في عام 1821 ، كما قالت بأنه لا يبدو عليه أثر مرور السنين بما تحويه من ذكريات. وقد قيل بأنه ظل يمتلك تأثيراً على الجمعيات السرية ، وربما كان أيضاً نبراساً لجمعية اللاهوت الصوفي التي أنشئت في العصور الوسطى من قبل الألماني كريستيان روزينكروز.
من يكون ؟!

أهل باريس الذين لم يحبوا سان جيرمان قالوا عنه أنه كان ابن يهودي برتغالي يُدعى آيمار أو ابن يهودي ألزاسي يُدعى فولف. ومع ذلك ، كان الاعتقاد العام في ذلك الوقت بأنه كان الابن الطبيعي لسيدة تدعى ماري دي نيوبورج وهي أرملة الملك تشارلز الثاني ملك أسبانيا. ورجحت دراسة حديثة بأنه ربما كان فعلاً أحد أبناء الأمير فرانسيس راكوشزي الثاني في ترانسيلفانيا. حيث أن الأمير قد قدم أبناؤه لإمبراطور النمسا حتى يتربوا عنده ، ولكن قيل أن أحدهم قد مات في سن مبكرة.

ويعتقد الآن أن هذا الطفل قد يكون في الواقع هو من تربى وسط عائلة في قرية صغيرة في سان جيرمانو بإيطاليا. وربما قد يكون هذاما يبرر حمله للقب كونت . ومع ذلك يعتقد بعض الناس وخاصة هؤلاء الذين يرتبطون بحركة التصوف أن سان جيرمان قد يكون أحد (السادة الكبار) والذين ارسلوا ليظهروا للرجال أخطاء طرقهم ، وهم يعتقدون أنه ربما لا يزال يتجول في الأرض منتظراً الوقت المناسب للظهور مرة أخرى لينتشل الناس من الماء العكر. ومع ذلك لا زال الشخص الغامض المعروف باسم كونت دي سان جيرمان لغزاً محيراً حتى الآن.

شاهد الفيديو👇


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إرسال تعليق

0 تعليقات