فضيحة فقاعات محطة الفضاء الدولية
فضيحة فقاعات محطة الفضاء الدولية |
فضيحة فقاعات محطة الفضاء الدولية
باستخدام تلسكوب جيد، يمكنك رؤية شكل يشبه المحطة الفضائية بشكل غامض. ولرؤيتها بدقة، تحتاج إلى معدات جيدة للغاية ومعقدة للغاية ومكلفة للغاية وهي محفوظة لبعض المحترفين ونوادي علم الفلك.
ولكن حتى إذا رأيت شكلًا يشبه المحطة الفضائية، فلا يمكنك ابدا إثبات وجود رواد فضاء داخلها.
فأساس أي عملية علمية هو أن تكون قادرًا على إثبات ما تقوله، وإذا لم تتمكن من إثبات ذلك، فهنا ندخل الى الإيمان الغيبي. وهذا هو حال المحطة الفضائية: إنه اعتقاد، ايمان اعمى، أسطورة حضرية.
لماذا الصورة سيئة للغاية؟ دعنا نختلق لهم الاعذار ونقول ان هذا سببه النطاق الترددي وسوء الإرسال. ولكن يا حبيبي كل 45 دقيقة، تطير المحطة فوق الارض، وهناك مناطق يبدأ فيها الليل ومناطق فيها النهار ونعلم انه يحدث بشكل تدريجي، الآن وعندما تطير المحطة فوق منطقة سيحل عليها الظلام، لماذا لا نرى أبدًا أنوار المدن الكبرى تشتعل فجأة؟ اوعلى العكس لماذا لا نرى أبدًا أنوار المدن الكبيرة تنطفئ عندما تطير المحطة فوق منطقة يبدأ فيها النهار. أبدا لا يوجد ولا مقطع يبين هذا مع ان المحطة تدور 16 مرة في اليوم والليلة. يمكنك العثور على صور تايم لابس، ولكن لا توجد ابدا صور حية للمدن واضواؤها تشتعل أو تنطفئ، بينما يجب أن يكون هذا مرئيًا للغاية حتى مع وجود صورة غير عالية الدقة. تحلق المحطة الفضائية فوق فرنسا عدة مرات في اليوم، كل يوم تقريبًا. فلماذا لا يوجد فيديو يظهر لنا ارض فرنسا منذ المحطة الفضائية؟ ولا شيء اطلاقا. ومع ذلك، رائد الفضاء الفرنسي توماس بيسكيت أرسل عددًا كبيرًا من الصور عالية الدقة لفرنسا، ولكنه لم يأخذ ولم يصور ولا مقطع فيديو، غريب! لا ليس غريب، تعلمون لماذا صور وليس فيديوهات? لأنها طائرات ستراتوسفيرية وهي التي تلتقط هذه الصور وإذا قاموا بتصوير أفلام، فسنرى أن الفيديو لا يتوافق إطلاقًا مع مسار المحطة الفضائية…. هناك CGI، الصور المركبة بالحاسوب. عندهم الآلات الضخمة، ذات القدرة العالية على الحوسبة بحيث تبدو أفضل أجهزة الكمبيوتر المنزلية لدينا مثل الآلات الحاسبة.
https://en.wikipedia.org/wiki/Compute...
الصور المولدة بواسطة الكمبيوتر: نرى مثالاً على ما يحدث بالفعل في فيلم Gravity ، حيث تعطي لك الصورة للممثلين انطباعًا عن انعدام الوزن لديهم. ونظرًا لأن السينما يمكنها أن تحقق مثل هذه التأثيرات الواقعية، افلا تعتقد بأن ناسا ومع الكثير من الموارد المالية التي تملكها، ان تفعل نفس الشيء؟ * رحلة في انعدام الوزن (الجاذبية الصغرى)
* يتم إطلاق رحلات للطائرات zero G أو جاذبية صفر. هذه التقنية متاحة الآن للناس الذين لديهم الوسائل المادية (5000 يورو) ، وتستغرق العملية 20 ثانية فقط. اكيد هذه التقنية لا يستخدمونها لرواد المحطة الدولية، لأن الطائرات لا يمكنها البقاء دقيقة واحدة على الأقل في حالة انعدام الوزن. ربما فقط تستعمل لإنجاز بعض اللقطات التي من الصعب عليهم عملها بالكمبيوتر. * الخلفية الخضراء المستخدمة بطرق مختلفة. يتم تعليق رواد الفضاء بواسطة كابلات مرفقة بحزام دقيق للغاية. ويتم تصويرهم في الاستوديو أمام شاشة خضراء. ثم مع العلاج بالكمبيوتر، يتم استبدال الشاشة الخضراء بالصور التي يريدون. يعتمد نجاح هذا الاحتيال العظيم على جودة صور ومقاطع الفيديو التي تظهر رواد الفضاء وهم في حالة انعدام للجاذبية. وبدون هذه الصور، لن يكون هذا الاحتيال ذا مصداقية بتاتا، مثله مثل السفر إلى القمر وغيره من المهام الخزعبلية الخرافية ما بين الكواكب. لكن من خلال متابعتكم وتدقيقكم لمقاطعهم ستجدون وباستمرار التناقضات، لأن الكذبة ستنتهي لا محالة بكشفها مهما طال الزمن. # هذه المحطة الفضائية عديمة الفائدة!
ما هي الاكتشافات التكنولوجية والتي حدثت من خلال هذه المحطة؟
لم يتم ابدا اختراع اي تقنية جديدة في هذه المحطة الفضائية. اخترعنا وطورنا كل التقنيات على الأرض، لكن للأسف استخدمناها في هذا الاحتيال الكبير للبشرية.
نسمع منهم عن الأدوية المنتجة في حالة انعدام الوزن، ولكن لا يوجد اي دواء ينتج في هذه المحطة يستخدم حاليا.
قيل لنا عن المنتجات المصنوعة في انعدام الوزن مع خصائص خاصة. وماذا بعد؟ ما الفائدة إذا كانت تكلفة الكيلو الواحد في الفضاء (أكثر من 20 000 يورو / كيلو غرام) وهذا يجعل من الإنتاج الصناعي باهظ الثمن بل مستحيل اقتصاديا.
قرأت مقالة في مجلة العلوم والصناعة: “الأمل، الذي سنعتز به بدأ في المحطة الفضاء الدولية، حيث سيتم تصنيع الأدوية والمواد الجديدة (وخاصة أشباه الموصلات) بفضل أبحاث الجاذبية الصغرى، ومع ذلك لم تستثمر هذه الصناعة بشكل كبير”. مقالة… كيف تريد أن تستثمر في شيء ولا أحد يمكنه شراؤه ? هل هذا غباء أو استغباء أو اللعب بالعقول والضحك عليها!
نسمع منهم عن الأدوية المنتجة في حالة انعدام الوزن، ولكن لا يوجد اي دواء ينتج في هذه المحطة يستخدم حاليا.
قيل لنا عن المنتجات المصنوعة في انعدام الوزن مع خصائص خاصة. وماذا بعد؟ ما الفائدة إذا كانت تكلفة الكيلو الواحد في الفضاء (أكثر من 20 000 يورو / كيلو غرام) وهذا يجعل من الإنتاج الصناعي باهظ الثمن بل مستحيل اقتصاديا.
قرأت مقالة في مجلة العلوم والصناعة: “الأمل، الذي سنعتز به بدأ في المحطة الفضاء الدولية، حيث سيتم تصنيع الأدوية والمواد الجديدة (وخاصة أشباه الموصلات) بفضل أبحاث الجاذبية الصغرى ، ومع ذلك لم تستثمر هذه الصناعة بشكل كبير”. مقالة… كيف تريد أن تستثمر في شيء ولا أحد يمكنه شراؤه ? هل هذا غباء أو استغباء أو اللعب بالعقول والضحك عليها!
0 تعليقات