السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
حقيقة الاشجار العملاقة وطمس معالم الارض المسطحه
حسب نظرية جديدة الأشجار العملاقة ،أشجار بعلو لا يصدق كانت موجودة على سطح الأرض المسطحة.أسئلة كثيرة والإجابة مبهمة، المهم لا تنتظروا من العلم الحالي الماسوني تفسيرها فهذا مؤكد.
هنا حفريات لهذه الأشجار، وهنا سترون متحف مفتوح على الهواء الطلق. أين نجد جثث هته الأشجار منتشرة فى الصحراء المترامية، اليوم كل أحد يمكنه زيارة هذا المكان والذي يحمل إسم: الحديقة الوطنية للغابات المتحجرة. في هته الحديقة الحفريات فريدة فعلا من نوعها هته الأشجار تحولت إلى أحجار ثمينة. كل غاباتنا الحالية هم في الواقع حديثة وإرتفاع الأشجار لا يتعدى فيها 30 متر كيف نفسر إذن تحول الخشب إلى أحجار ثمينة؟ كيف لركام من الحطب أن يتحول إلى أحجار ثمينة؟ حفريات هته الأشجار تبدو صغيرة لأنها في الحقيقة ليست جذوع أو سيقان بل فروع.
حفريات الأشجار الضخمة كانت كبيرة لحد أن شجر السكوية مقارنة بها تبدو وكأنها عصى. هته الساق والتي يطلق عليها ميسا على شكل طاولة دائريه وتسمى أيضا ببرج الشيطان. رسميا هته الساق تكونت على إثر تصلب صهارة البراكين الآتية من أعماق الأرض.
بمعنى آخر لاكوليت أي صخور منصهرة خرجت إلى السطح بفعل النشاط البركاني وشوهت الطبقة أو القشرة الأرضية منذ 200 مليون سنة. وهذا حسب فيكيبيديا.
معظم الناس يعتقد أن هذا الصخر بحجم الجبل هو لاكوليت. فهل هذا صحيح؟
كل الأعمدة الطولية سداسية الشكل، لماذا سداسية؟
النحل أيضا وبدون معرفة بالرياضيات عرفوا أن الشكل السداسي يقلل من المحيط إذن هي المعادلة الأكثر ممارسة. هذا مقطع عرضي لساق الكتان، وكأننا نرى خلية نحل في الوسط، والخلايا سداسية الشكل أيضا، لنلاحظ هته الصدفة، إن أزلنا الطبقة الخارجية، سنتحصل على نفس الشيء كما هي الساق المتحجرة. لاحظوا الحصى حول الساق، ساق الكتان وهذا الجبل المتصلب هم بالفعل يتشابهان تماما. ألياف الساق المتحجرة لهم أشكال هندسية تماما مثل ساق نبتة الكتان. الألياف هم نفسهم وعلى طول الإرتفاع وكأنها هيكل معدني أُنتجت في مصنع
لأن الطبيعة تستعمل هذا الشكل، حبات الثلج ليست متطابقة أبدا، لكن كلها لها شكل سداسي
الألياف ليست ملتصقة مع بعضها البعض وتسقط بسبب عوامل التعرية والظروف الطبيعية، وكل ليف مغطى بغشاء رقيق كما هو الحال بالنسبة للسمك حيث أعضاؤه مغطاة بأغشية رقيقة. كما تلاحظون الألياف تنحني على مستوى الأرض وكأنها إمتداد لجذور شجرة
لنتخيل الآن طول هذه الشجرة.المعادلة بسيطة بما أن قطر الجذع يساوي تقريبا 300 متر، ضرب 20 فإذن طول هذه الشجرة يساوي 6000 متر أي 6 كم
ثم قال أيضًا: يوم تكون الجبال كالعهن المنفوش أي الصوف أو الوبر، الله عز وجل إستعمل كلمة الوتد وهي غالبا تنسب للخشب، ثم قال لنا أنظروا إليها كيف نصبت؟ ثم العهن أو الصوف مع العلم أن هناك شجر الكتان المستعمل في صناعة اللباس! فهل هذا إعجاز إلاهي رباني مراده أن هذا دليل على أن القرآن وحي الله أوأن أصل خلق الجبال هو هكذا تشبه الأوتاد أو جذوع الشجر أم المراد بها أن ننظر إليها ونتمعن فيها لمعرفة كيف كانت جنة الأرض أو لنعرف حجم شجر الجنة كما قال صلى الله عليه وسلم أن هناك شجر تمشي تحته مسيرة 100 عام أو كما قال.
فالأشجار الحالية مقارنة بالشجرة المتحجرة لا تساوي شيء ، إذن في الحقيقة الجبل المسمى برج الشيطان هو في الحقيقة جذع لشجرة مقطوعة طولها كان 6 كم
السؤال من قام بهذا؟ وما هي الأداة المستعملة؟ ولماذا؟هل أصل خلقها هكذا كما يقول المولى عز وجل: وجعلنا الجبال أوتادا، ويقول أيضا: وإلى الجبال كيف نصبت؟
شاهد الفيديو
👇👇👇👇👇
دمتم بود
0 تعليقات